العدالة والتنمية
يطالب بوقف البرامج
الدرامية والغنائية تضامنا مع غزة
طالب حزب العدالة والتنمية في المغرب (الذراع السياسي لحركة التوحيد
والإصلاح) وسائل الإعلام الرسمية بوقف بث البرامج الترفيهية والدرامية
والغنائية؛ تضامنا مع أهالي قطاع غزة، ومراعاة لمشاعر المواطن المتأثر بقضايا
الأمة.
وتأتي مطالبة الحزب
عقب انتهاء أعمال مجلسه الوطني (برلمان الحزب) الذي خصص لإدخال تعديلات على
القانون الداخلي للحزب، ومناقشة آخر التحضيرات للانتخابات المحلية المزمع
إجراؤها في يونيو 2009.
وقال الحزب في بيان
أصدره الأحد الماضي: "على وسائل الإعلام الرسمية تقديم خدمة إخبارية متوازنة
لما يجري في غزة، والابتعاد عن بث البرامج الترفيهية والدرامية والغنائية؛
تضامنا مع أهل غزة، ومراعاة لمشاعر المواطن المغربي المتأثر بقضايا
الأمة".
وندد الحزب - الذي
يملك 46 مقعدا من إجمالي مقاعد البرلمان البالغة 325 مقعدا - بالجرائم
الإسرائيلية في قطاع غزة، وطالب الأنظمة العربية بتجاوز مرحلة الصمت،
والمبادرة إلى اتخاذ إجراءات ملموسة على أرض الواقع لوضع حد لتلك
الجرائم.
وبنبرة يملؤها
الغضب ندد عبد الإله بنكيران، الأمين العام للحزب، بالصمت العربي.
وقال بنكيران في
تصريح لفضائية "الجزيرة" الإخبارية مساء الأحد: إن "الصمت العربي هو السبب
الرئيسي في استمرار المجزرة التي يتعرض لها أهالي غزة منذ السبت"
الماضي.
وخرج آلاف المغاربة
مساء الأحد بمختلف مدن المملكة، ومن بينها الرباط والدار البيضاء ووجدة وفاس
وغيرها، رافعين شعارات منددة بالجرائم الإسرائيلية، ومطالبين الحكام العرب
بالتحرك لوقف العدوان ورفع الحصار.
احسن
شيً يمكن ان يخفف عن المغاربة هو
ان تضرب هذه القناة
اليهودية وكل من فيه من فساق وعاهرات ليلة رأس السنة لعنة الله
عليهم.
فـ 2M
هي عين اسرائل اليهودية في المغرب.
أنا أتقززمن تجاهل وسائل اعلامنا للمذابح التي يتعرض لها اخواننا
بغزة وبثها في نفس الوقت
لسهرات الفساد و الجنس و الغناء حيث أدرجت
أمس دوزيم شذى الألحان و ينتظر أن تحتفي القناتان هذا المساء أيضا برأس
السنة. شيء مخجل و مشين.
حسبنا الله فيك يا وزير
الإعلام، ألم يبقى لنا إلا الرقص و الغناء في إعلامنا في وقت نذبح فيه في فلسطين؟ اتق الله ولو
ابتلاك الله بفقد أولادك هل ستسمع للغناء؟إخواننا يقتلون ويذبحون والإعلام
المغربي في "نشاط" فسادي
كبير.
حسبنا الله ونعم
الوكيل.
يجب على جميع القنوات أن توقف كل وسائل الترفيه تضامنا مع شعب فلسطين الذي يذبح وتنهك أعراضه ، والقنوات المغربية
منهمكة مع سيدة المطبخ شميشة والشيخات العاهرات وكل
من هب ودب من "الفنانين"
المتصهينين الذين أصبحوا مثل حبات الأرز.
اكثر ما تضيق له
صدرونا و ما يحز في انفسنا هو رؤية قنواتنا و
عاهراتنا دوما ترقص في إعلامنا على جراحنا و
الامنا ..
هذه القنوات "الإعلامية"
تسيير وتمول
باموالنا و مع ذالك لا تقيم وزنا لمشاعرنا..
اوقفوا هذه
المهازل. فاشلاءنا مثناترة هنا و هناك.
هذا المطلب هو أضعف الإيمان وأقل شيء يمكن أن يقوم به المغرب اتجاه
غزة فكيف تحتفلون - يا يهود إعلامنا - وإخواننا أهل غزة يقتلون فلك ولنا الله يا غزة.
لم تبالي قناة الخانزيراليهودية
2M حتى بضحايا حريق
الدار البيضاء وضحايا فيضانات الناظور فكيف تتظامن مع فلسطين؟
الاعلام الحكومي"المغربي" وعلى راسه دوزيم - كاللواط محمد السادس - كل ما يهمه هو "
النشاط" الفسادي والإفسادي: الغناء والرقص و الترفيه.
كلما
فتحت قناة دوزيم (2M) أجد اغنية او برنامجا
غنائيا منحطا و
فاسدا.
وهذا في هذه الظروف
الاليمة فبالاحرى خلال الايام العادية لم يتضامن
الاعلام "المغربي" اليهودي
المتصهين أيضا مع منكوبي حريق ليساسفة و فياضانات طنجة و زلزال
الحسيمة و احداث سيدي ايفني فكيف ننتظر منه ان يتضامن مع الشعب الفلسطيني الجريح.
يا
غزة، لك الله و هنيئا لك
بشهدائك و نسال الله عز و جل ان يفرج كربتكم و يشفي جرحاكم ويصبر متضرريكم و
ان ينصركم على اعدائكم و أعدائنا
اليهود.
الاعلام المغربي لن يتضامن حتى تموت شخصية يهودية بارزة.
نطالب القناتين الأولى والثانية
"المغربيتين" (أو
اليهوديتين)أن توقفا وتلغيا "حفلة رأس السنة" التي أصبحت يهودية، وأن تغير ذلك بأن تعلن الحداد العام
وذلك تضامنا مع أهلنا وإخوانناالمسلمين في فلسطين واعتبارا لمشاعر المغاربة
هنا بالمغرب، فكيف نفرح بحلول سنة جديدة ونرقص وإخواننا في فلسطين تحت
الأنقاض يلفظىنون
أنفاسهم؟ هذا عيب وعار فلنتحد جميعا ونطالب
بوقف عار هذه "السهرات" الفجرة والفاسدة في مسيرتنا
أيضا. والله المستعان.
إن فلسطين في قلوبنا.
ويجب
ان لا نتفرج على هده السهرات.
اتمنى ان تلغي هاته القناة المتصهينة
هذه سهراتها
وبرامجها النتنة.
اليوم وأنا
أستمع لـ"دوزيم"
(2M): والله
إنها لعار و فضيحة.
فالموسيقى الفاجرة من كل نوع والنصائح عن الشكولاطا وإعلان صاخب عن سهرة فنية في 2M ليوم
السبت، تخللتها مقاطع ورقصات
الفساد و العهارة.
إن اليهود
المسؤولين عن إعلامنا هم وحدهم يستفيدون من المحتوى
الهدام والتخريبي لهذا "الإعلام" التجهيلي و الإفسادي !
والذين يرفعون الأعلام أثناء المظاهرات
عليهم أولا أن يلوموا حكامنا الطغاة الذين يحتمون
باليهود، فإن لهم نفس النصيب من الهوان والخذلان العربي.
والله وجب علينا الحداد
حتى نسترد المسجد الأقصىً.
لك الله يا
غزة.
أضم صوتي
الى أصوات حزب العدالة والتنمية والتي نكن له كل الأحترام
والتقدير.
ينبغي على القناة الثانية
والأولى - التي يسيطر عليها اليهود - أن تحترما مشاعر المغاربة و
تكفا عن بث برامجها اللأ
أخلاقية والفاسدة في رأس السنة. عوض ان يتم صرف ملايين المغاربة
الملايير على العاهرات - كما يروج له الإعلام
اليهودي على القنوات التلفزية - أليس
من الأفضل لو يتم إرسالها كمساعدات الى فلسطين؟
إن إلغاء السهرات الماجنة أقل ما يمكن أن نعبر به عن تضامننا مع إخواننا
في غزة.
أما قناة الدوزيم ذات التوجه
الصهيوني فقد بدأت تيأس من محاولاتها لإلهاء الشعب
برقصاتها ومجونها. المواطن أصبح أكثر وعيا بقضايا
أمته و الدليل خروج الأطفال بعفوية وتلقائية إلى الشارع.
نحمد الله على وجود قنوات فضائية نختار منها
ما نريد مشاهدته. بخرو نتوما بالإعلام ديالكم اليهودي.
نسب
مشاهدتكم تقل يوما عن يوم. سنحاسبكم عن الأموال التي
تأخذونها من ضرائبنا. أتمنى أن تبادو من الأرض. هذا
أقل ما يمكن أن يقال عنكم.
أين الرسالة الإعلامية لنصرة
المسلمين؟
أتعجب كثيرا من عمل هذه
القنوات. فعندما مات الحسن الثاني
الطاغية المجرم، القناتين حذفتا - حدادا - كل
البرامج الترفيهية والدرامية والغنائية وعوضوها ها
ببرامج عدائية ودينية
كاذبة.
بل حتى "الصحافيات" فيها لبسن الحجاب. ودام ذلك
أكثر من شهر. فسبحان
الله: هل إعلامنا -
عوض عبادة الله - يكرس نفسه لعبادة شخص يتمتع برضى
اليهود؟ هل أرواح
الشعوب المسلمة رخيصة وعديمة القيمة في إعلامنا اليهودي إلى
هذه الرجة؟ و لماذا إعلامنا يبالي بأرواح اليهود المحتلين
و لا يبالي بأرواح ضحايا اليهود المسلمين والمجاهدين؟ اللهم أصلح إعلامنا وارزقنا
البصيرة والحكمة، اللهم انصر الإسلام والمسلمين وارحم شهدائنا.
الشعبان في المغرب وموريتانيا رفعا رأس
المغرب العربي. صحيح أن المظاهرات لم تحد من سقوط القنابل على آل غزة، لكنه
الصوت الحر الذي يرتفع رفضا للتطبيع الإستسلامي الإنبطاحي أمام المحتلين
اليهود، ولأن الأفعى اليهودية "ليفني" كانت ستتفقد حكام المغرب الخونة
للتنسيق معهم ولتزويدهم بالتعليمات اليهودية لضرب أية إنتفاضة محتملة في
المغرب للتضامن مع إخواننا الفلسطينين. و يستحيل اليوم على عاهرة الموساد هذه
أن تضع أقدامها الملطخة بدماء إخواننا الفلسطينيين لمواجهة شعب حر يصرخ
" الموت لإسرائيل". ربما ستأتي ليفني إلى المغرب بعد أشهر لتعلن أنها "ضد
الإرهاب" و لنفهم وقتها أن المغاربة الأحرار صاروا إرهابيين لأنهم ضد إسرائيل
و ضدها و هو أجمل ارهاب علني يمكننا الافصاح عنه بفخر، لأن إسرائيل صارت غير
مرغوب بها على هذه الأرض!!
تحية لكل الأحرار من بلدي الغالي، فقد خرجنا و
صرخنا و حاولنا أن نرفع الصوت في شوارع تشهد أن الحرية لا تباع و لا تشترى،
بل تؤخذ غلابا!
وتحية إلى البطل هتلر حارق
الجراثيم: لقد كنت على حق.
إلى الطاغية اللواط محمد السادس
وإلى كل
حكام المذلة والهوان الآخرين
إلى حكام الطرب
والمجون
إلى حكام البؤس والجنون
ستطالكم يد العدالة
الإلهية
ستطاردكم لعنة غـزة أرض العـزة
فأين ستذهبون - اين
ستذهبون
لن تجدوا حينها مجلس أمن يحميكم
ولا أمم متحدة تنجدكم
ولا
جامعة عربية تندد وتشجب ما سيحدث لكم
علمنا أنكم من يحاصر ومن يجوع ويقتل
أهل غـزة
فأنتم أولى بأن نجاهدكم ونرفع ظلمكم ونكسر جهلكم وذلكم.
فأين
ستذهبون - أين ستذهبون
لن نغفر لكم خيانتكم وعمالتكم لليهود وتقاعسكم
وتخاذلكم.
لن ننسى لكم تواطئكم ومحاصرتكم لغزة وظلمكم لأهلها.
لن نسكت
عنكم فقد أقيمت الحجة عليكم فانتظروا ما يسوئكم.
فـأين ستذهبـون ؟ - أين
ستـذهبون؟
إلى جـهـنـم وبـئس المصـيـر.
اللهم ارزقنا صحوة الفجر..
وسرعة النصر.. وغوثَ بدر.. إليك نرفعُ صلاتنا ومناجاتنا، وبكاءنا ودعاءنا،
وسؤالنا.. فأقر أعيننا بنصرة إخواننا في فلسطين، وفي العراق وفي الشيشان
وأفغانستان، والصومال وفي بورما وفي كشمير، وفي كل مكان يجاهد فيه المسلمون
المقاومون في سبيل الحرية والكرامة.
بروح الغيرة والأسى على
المجازر اليهودية المأساوية المبكية التي تحرك مشاعرنا، تابعت مسلسل
الدم والإبادة التي يقوم بها اليهود ضد أطيب شعب، ضد أطفال و نساء و
شيوخ واشجار وتراب .. فالسلاح الحربي اليهودي لا يستثني احدا من الشعب
الفلسطيني الأعزل، فالكل مستهدف.. اليهود القردة والخنازير رغم قلة
عددهم استطاعوا نزع البسمة من شفاه ملايير من الناس عالميا: نزعوا نشوة فرحة
عيد السنة الهجرية و الميلادية... تحية ايضا لكل الشعب المغربي داخل او
خارج الوطن الدي عبر عن تضامنه بمسيرات في جميع انحاء الوطن .. تلاميد وشباب
نساء ورجال...احب ايضا ان اهنئ " فريق جهنم"، شباب المغرب المتفوق
إعلاميا والذي قام بتدمير العديد من المواقع اليهودية التي فاقت 800 موقع ...
إستمروا في جهادكم الإليكتروني..
اخيرا، أطلب من الشعب المغربي الأصيل ومن
كل شعوب الأمة الإسلامية والشعب أن يتضامنوا مع أشقائنا اهل غزة بمقاطعة كل
المنتجات اليهودية الحقيرة التي افلست ماديا ومازالت لم تفلس بعد حربيا لانها
قوية بعتادها الحربي وبصمت وخيانة الحكام "العرب". والحل الوحيد للحد
من غطرستها هو مقاطعة المنتجات اليهودية: فقاطعوا "الـ"ماكدونالدز" و "pezza
hut" و "كوكاكولا" و"البيبسي" المعروف عنهم أيضا أنها مضرة صحيا .....
و لمعرفة كل المنتجات اليهودية، يكفي ان تكتب على المحرك "google" المنتجات
اليهودية فستجد هناك جدول كامل بكل المنتجات اليهودية... و لو ان المسلمين
رفضوا شراء منتجاتهم لمدة شهر واحد لخسرو تروات بالملايير .. هده الملايير
التي نساهم بها بدون وعي لقتل اخواننا المسلمين. و يا اهل غزة أصبرو لا
تستسلموا. إن اشرف خلق الله تعرض لابشع المعانات والحصار لكنه في النهاية
انتصر ودخل مكة راكبا ناقته فاتحا منتصرا متاطئا راسه حياءا من الله.. تدكروا
مقولة المجاهد الليبي عمر المختار:"نحن شعب لانستسلم. ننتصر أو نموت". وفي
النهاية كلنا سنموت. فما أشرف الموت شهادة وبعزة وكرامة. اليهود الحقراء
يظنون أنهم هزمونا نحن المسلمين. إن ما يفعلونه حاليا من قتل الاطفال
الابرياء والنساء ... هو في الحقيقة يكشف أكثر حقارتهم ودنآءتهم وخستهم و
جبنهم ...
تحركت الجماهير
الاوروبية قبل العربية وتحرك الزعماء الأوروبيون قبل الزعماء العرب، عفوا
الزعماء العرب لم يتحركوا بعد بل أجلوا قمتهم. العرب دائما تلحق الركب متأخرة
شعوبا كانت أم قيادات. فلا يمكن أن نفصل بينهما، فحال أحدهما يخبرك عن حال
الآخر. فترى البعض ينتقد خذلان حكام العرب، وينسى بأن السبب هو درجة الإنبطاح
التي وصل إليها القطيع العربي.
وإذا تحرك الشارع الأوربي للإحتجاج على
مجازر غزة فإنه لا يفعل ذلك على أساس أن أهل غزة اورويين، وإنما على اساس
مبدأ إنساني، وهذا تعبير عن نضج حضاري. فكم من مأساة إنسانية وقعت وتقع خارج
الحدود العربية ولم يحرك لها القطيع العربي ساكنا.
نحن أصبحنا أمة
متخلفة. إن العرب نسوا ربهم ودينهم وباعوا أرضهم ومقدساتهم وبهذا أذلهم الله
في الدنيا وربما حتى الآخرة.
وبماذا نريد مقومة الهيمنة اليهودية؟
القرآن موجود لكن أن يقرأ بطريقة التكرار والترديد اللفظي المنفصل عن
الممارسة والتطبيق يعد ممارسة للنفاق ولعب تدنيسي بكتاب الله.
إن المسلمين
سابقا إنتصروا على اليهود المستغلين بدينهم وعلمهم وخلقهم. والفتوحات
الإسلامية لم تكن غارات عسكرية أو "جوية" - كما يفعل بنا اليهود اليوم
- بل كانت فتوحات عقلية وفكرية وثقافية طغت على الجدل البزنطي واخرجت
الناس من الضلمات والعبودية إلى النور. ان المسلمين كان تحركهم في الاندلس
تصحبه إنتشار للحق و العدالة الإجتماعية والدمقراطية السياسة، مما كانت تحتاج
إليه الشعوب. وبذلك استطاعوا ان يقيموا دولة ويصنعون حضارة. إن العرب اليوم
مهما ألتمسوا العزة من غير دين الله فلا يزيدهم الله إلا ذلة.
فإذا أراد
العرب النصر فلابد ان يعودوا لدينهم وتاريخهم. فالعرب الذين انتصرو قديما
تتلمذوا أولا على صاحب الرسالة العظمى ربع قرن مما نقلهم من رعات
غنم إلى رعات أمم. نقلهم من ناس لوثت الخرافات اليهودية عقولهم ولوثت الشهوات
نفوسهم إلى قوم لهم عبقرية الفلاسفة ولهم صفات الملائكة. إن الإسلام صنع
العجائب في خلق أمة عندما تحركت من الجزيرة إلى المعمورة.
وندعو الله ان
يصلح لنا ديننا الذي هو عصمت أمرنا ويصلح دنيانا في معاشنا.
اللغة العربية
لغة القران، لغة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام وصحابته رضوان الله عليهم.
وكوننا مسلمين يجب أن نحترم هذه اللغة التي نزل بها القران العظيم. سيرة
المصطفى عليه الصلاة و السلام قصته مع اليهود تدلنا على صفاتهم النجسة التي
يشهد بها القرآن الكريم. فيقول عز و جل: "او كلما عاهدوا عهدا نبذه
فريق منهم بل اكثرهم لا يؤمنون". و يقول في اية اخرى: "و قضينا الى بني
اسرائيل في الكتاب لتفسدن في الارض مرتين..."
صدق جل جلاله في كل ما قال
عنهم و نؤمن انه سيصدق في وعده: "يريدون ان يطفئوا نور الله بافواههم و يابى
الله الا ان يتم نوره و لو كره الكافرون".
والتاريخ يحكي سيرتهم القذرة
منذ العصور القديمة.
وحماس حركة مقاومة مجاهدة. اما مصطلح الارهاب فهو من
ابتكار اليهود (وأدواتهم الامريكان) الذين يفسدون في الارض. إن حماس تزداد
شعبيتها يوما بعد يوم من الحصار، و لن يستطيع اليهود المحتلين القضاء
عليها في فلسطين حتى لو إستعملوا قوتهم البرية لانهم جبناء و ليس لهم من حافز
أو حيلة سوى التهديد والخداع اليهودي الماكر.
حسبنا الله ونعم الوكيل في
اليهود والمتواطؤون معهم من الانظمة العربية الحاكمة.
La vraie mission de la station juive 2M est bien claire. Sa
mission est l'abrutissement des marocains. C'est sa raison originale
d'existence! Si elle manque à cette responsabilité elle violerai son
cahier des charges! Ses responsables seront virés comme le juif Azoulay a
immédiatement licencié des responsables des programmes dont le
contenu ne lui a pas plus!
Attendez vous à une sacrée soirée juive payée de vos poches
à toute la racaille et putes ramassées dans le pays!
On a promis des centaines de
millions pour faire oublier Gaza. Comment alors ne pas fêter
le génocide perpétré par les juifs ? Sur 2M, et sur sur toutes les
chaines juives, on dansera ainsi au rythme des bombardements
génocidaires juifs à Gaza!
Nous sommes tous avec le peuple
palestinien. J'espère que les 2 chaines marocaines
prennent en considération les sentiments des marocains et annulent tous
les programmes décadents juifs.