عباس عميل عقائديٌّ يعمل
كخائن عن قناعة وانتماء بهائي ويهودي.
عباس يوظف العملاء، عباس يشتري العملاء! عباس
أصبح بالممارسة كباراك أو أولمرت أو ليفني، عقائدي
مقتنع بما يفعل، لا يمكن أن تمر به لحظة تأمل أو ندم على ما يرى من
مآسي! عباس أكبر من العمالة، عباس أغنى من العمالة. محمود عباس، وإسمه الحقيقي "رضا ميرزا"، أصله من إيران؛ من عائلة بهائية. هاجرت عائلته إلى فلسطين هروباً من منع الحكومة الإرانية للبهائيين. لكن هناك محطة إنتقالية مرت بها عائلة محمود لا يعرفها أغلب الناس، وهي أن عائلته جلست فترة في قرية العدسية الأردنية. ولد محمود، ثم انتقلت عائلته إلى شمال فلسطين، حيث تمركز أكثر البهائيين، ولمعلوماتكم يقال بأن في قرية العدسية عائلات بهائية. هاجر عباس إلى الخليج طلباً "للرزق". وهناك كان على تماس مع المراحل الأولى لتأسيس حركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح). والتحق عباس بالعمل الفلسطيني. تسلل إلى أحشاء الثورة لـيتحين الفرصة مع من هم على شاكلته لضرب الثورة من الداخل. قد يظن بعض الناس أن أفكار عباس ظهرت منذ أوسلو فقط. لكن في الحقيقة عباس كان يعمل هو وشرذمة خونة آخريبن من وراء المتراس منذ سبعينيات القرن الماضي. وبهدوء وصبر وطول نفس يليق ببهائيته عمل وزرع هذه الأفكار حتى استطاع أن يُكوِّن في المنظمة تياراً قوياً في فتح. عباس خائن عقائديٌّ يعمل عن قناعة وانتماء. عباس يوظف العملاء، عباس يشتري العملاء. التوثيق لسيرة عباس الذاتية هي من خلال شهاداته المدرسية في المرحلة الابتدائية. منها شهادات لمحفل او جماعة البهائيين في الاردن والتي تجتمع في الغور سنويا علنا وبعلم الامن الاردني، او بالبحث في ارشيف المخابرات الاردنية كدراسة.
وكفي
اليوم أن عباس ("مذموم
غباش") أصبح اليوم بشكل
سافر صهيونيا كاملا ليؤدي ويكمل الدور
المرسوم له. |
المقاومة بسلاح المقاطعة: قاطعوا اليهود !
|
أخي المسلم: إن تعذّر عليك أي فعل أو جهاد مقاوم، فبربّك، على الأقل، قاطع اليهود بكل ما استطعت، وأينما كنت في العالم: ماليا و تجاريا وسياسيا وثقافيا وإجتماعيا وإقتصاديا. وهذا من حقك القانوني الفردي والديمقراطي المشروع. فلا تدعم - بأي طريق، مباشر أو غير مباشر، عدونا اليهودي. وهذا أضعف الإيمان أن تقاطع اليهود وتمتنع من دعمهم كأعداء، سواء بالمال أو بالتعامل التجاري أو السياسي أو الثقافي. وحاول أن تقاطع كل السلع اليهودية وكل الشركات اليهودية وكل المتاجر والمحلات اليهودية. وقاطع أيضا كل خائن يتعامل مع اليهود أو مع تجارتهم وسلعهم ومحلاتهم ومتاجرهم. إن كل ربح تجاري يكسبه منك يهودي قد يذهب كمشاركة منك غير مقصودة للمشاركة في المجهود الحربي اليهودي الإسرائيلي للإستمرار في إحتلال وقتل إخواننا الفلسطينيين كخطوة أولى لإخضاعنا جميعا ولتركيع أمتنا الإسلامية وإذلالها وإستعبادها. |
FRENCH |
ENGLISH |