أحمد رامي
قال في
تصريح نشر أخيرا "هسبريس" وفي "تمازغابريس":
"إن
العلاقات الوقحة والغريبة التي تربطها بعض العناصر المشبوهة والمريضة
فكريا - كأحمد الدغرني في المغرب مثلا - مع العدو الصهيوني المحتل
لفلسطين يجب أن تعامل كخيانة، وأن تعاقب كخيانة عظمى، لأنها تشارك في
مؤامرة كبرى واضحة هدفها تمزيق وحدة شعوبنا وتحقيق خطة العدو،"فرق
تسد"، لإعاقة البناء السوي لجبهة موحدة للمقاومة قادرة على مواجهة
الأعداء الصهاينة وعملائهم الطغاة في الداخل." فهناك كثيرون في المغرب يتحاشون أو يتهربون جبنا من الدخول في نقاش من هذا النوع. لكن أحمد رامي وكعادته وضع النقاط على الحروف بشجاعة بإسم كل المغاربة وبإسم كل الأمازيغيين الأحرار. و ردود فعل الخونة وعملاء اليهود فهو كعادتهم: سب وشتم و تحريض المخزن المتصهين لتحقيق مآرب يهودية. ويأتي في مقدمة العملاء اليهود في المغرب بعض ممن نصبوا أنفسهم زورا "منظرين" في"الحركة الأمازيغية" الذين باتوا يرفضون أي شيء عربي أوإسلامي! ويأتي في طليعة العملاء المجرمين الخائن البليه و السكيروالمدعو "أحمد الدغرني" الذي اخذ يدافع عن اليهود وإسرائيل كوسيلة للإسترزاق وممارسة العهارة السياسية لجذب الدعم المالي اليهودي بالخصوص أثناء زياراته المتكررة لإسرائيل مما يعد بحد ذاته خيانة عظمى ينبغي أن يحاكم عليها. فعندما يذهب المرء في الخيانة إلى هذا الحد يصبح الأمر مسألة إجرامية قضائية. ولا ينبغي محاولة تمريرالخيانة الوقحة وكأنها مجرد "وجهة نظر". ويبقى أن تفاهة وحماقة وقلة هؤلاء العملاء عددا وضآلة حجمهم ووزنهم أمام ناشطين أمازيغيين آخرين وازنين كالمجاهد المقاوم الحر أحمد رامي. عبد الله أومليل |
" إني أعبر عن إستنكاري الشديد وتنديدي بالإتصالات والعلاقات الخيانة - التي يقوم بها بعض من يدعون زورا بالأمازيغية - مع العدو الصهيوني الإسرائيلي الذي إحتل فلسطين منذ 60 سنة ويقوم بقمع وإبادة الشعب الفلسطيني. وأنا أعتقد أني أعبر بهذا الموقف عن إجماع الشعب المغربي كله الذي يقف مع الشعب الفلسطيني الشقيق في قضيته العادلة، ومع كل القضايا العادلة في العالم. وأتساءل كيف يدعي البعض المطالبة بالديمقراطية والعدالة والحرية في المغرب ويربط في نفس الوقت علاقة صداقة مع المحتلين والطغاة الذين يبيدون الشعب الفلسطيني، ويحتلون القدس الشريف التي هي مدينة مقدسة بالنسبة للعالم الإسلامي كله الذي نحن جزء لا يتجزأ منه. إن العلاقات الوقحة والغريبة التي تربطها بعض العناصر المشبوهة والمريضة فكريا - كأحمد الدغرني في المغرب مثلا - مع العدو الصهيوني المحتل لفلسطين يجب أن تعامل كخيانة، وأن تعاقب كجريمة وكخيانة عظمى، لأنها تشارك في مؤامرة كبرى واضحة هدفها تمزيق وحدة شعوبنا وتحقيق خطة العدو،"فرق تسد"، لإعاقة البناء السوي لجبهة موحدة للمقاومة قادرة على مواجهة الأعداء الصهاينة وعملائهم الطغاة في الداخل. ولا ينبغي أن نعامل جريمة الخيانة وكأنها "وجهة نظر"، بل ينبغي أن تفعل القوانين لقائمة التي تجرم الخيانة العظمى." أحمد رامي |
المقاومة بسلاح المقاطعة: قاطعوا اليهود !
|
أخي المسلم: إن تعذّر عليك أي فعل أو جهاد مقاوم، فبربّك، على الأقل، قاطع اليهود بكل ما استطعت، وأينما كنت في العالم: ماليا و تجاريا وسياسيا وثقافيا وإجتماعيا وإقتصاديا. وهذا من حقك القانوني الفردي والديمقراطي المشروع. فلا تدعم - بأي طريق، مباشر أو غير مباشر، عدونا اليهودي. وهذا أضعف الإيمان أن تقاطع اليهود وتمتنع من دعمهم كأعداء، سواء بالمال أو بالتعامل التجاري أو السياسي أو الثقافي. وحاول أن تقاطع كل السلع اليهودية وكل الشركات اليهودية وكل المتاجر والمحلات اليهودية. وقاطع أيضا كل خائن يتعامل مع اليهود أو مع تجارتهم وسلعهم ومحلاتهم ومتاجرهم. إن كل ربح تجاري يكسبه منك يهودي قد يذهب كمشاركة منك غير مقصودة للمشاركة في المجهود الحربي اليهودي الإسرائيلي للإستمرار في إحتلال وقتل إخواننا الفلسطينيين كخطوة أولى لإخضاعنا جميعا ولتركيع أمتنا الإسلامية وإذلالها وإستعبادها. |
FRENCH |
ENGLISH |