|
|
|
إن الملوك إذا دخلوا قرية أفسدوها و جعلوا أعزة أهلها أذلة، وكذلك يفعلون
مازال
طغيان
سنوات
الرصاص
والقمع المنظمة الديمقراطية للتعليم تعبرعن تضامنها مع سكان آيت باعمران و سيدي إيفني
أحمد رامي عن
الإنتخابات الأخيرة في ألمغرب: A Sidi Ifni au Maroc :Affrontements entre policiers et manifestants |
و في الصورالمروعة
التالية:
فتيحة
حداد -25سنة- متزوجة
من
سعيد
فارس
المحكوم
عليه
بعشرين
سنة
كانت
تتظاهر
تضامنا
مع
زوجها
المجاهد
المسجون
ظلما،
فضربها
الشرطي
الكوميسير
المدني
و
جرها
إلى
أن
أسقطها
أرضا
مع
رضيعها.
و
قال
عبد
الرحيم
مهتاد -
رئيس
لجنة
"النصير
لدعم
ومساندة
المعتقلين
الإسلاميين -
:"أن
الأخت
فيتحة
حداد
كانت
رفقة
أعضاء
الجمعية،
فحاول "العميد"
أن
يبعدها
عنا
فرفضت
ليجرها
إلى
ان
أسقطها".
|
الصورالمهولة
والمروعة والمخجلة هنا هي
رمز
للواقع
المأساوي
الذي
عاشه الطفل بلال وأمه
و
يعيشه المغرب
طوال حكم الملوك "العلويين"
المجرمين الطغاة ! والأوامر بالضرب صادرة من فوق ... وما العميد إلا منفذ لأوامر الشرطي القمعي الأول أي الملك نفسه لذي فرخ هذا الأسلوب الذي يؤدي حتى إلى ضرب أم وإسقاطها أرضا مع رضيعها. وهذا تصرف إرهابي ضد طفل رضيع وضد أمه وضد أطفال المغرب و مستقبله كله، و ما تعبر عنه هذه الصور عار وخزي يندى له الجبين.
المخزن الملكي هو الذي
يتحكم في شرطته ويصدر لها التعليمات
بضرب
المواطنين. وهذا الشرطي ما هو
إلا يد
المخزن التي تضرب وتحتقر المواطنين. إنها
الآلة المخزنية الخبيثة المتصدئة والتي لا تمت
لعصرنا و لا لشعبنا ولا
لبلدنا بصلة.
إنها من بقايا عصر الإقطاع والعبودية. مكانها
الطبيعي هو في
مقابر الخردة وفي متاحف الجاهلية و القرون الوسطى!
وكيف يمكننا أن ندافع
عن بلدنا و شرفنا و كرامتنا،
أمام شرذمة من الخونة وعملاء اليهود
الذين أصبحوا يتحكمون بمصائرنا ويبيعون
فينا ويشترون:
لقد إغتصبوا الوطن والمرأة والرجل وعذبوا الطفولة والشباب، وأحرقوا اليابس
والأخضر وجعلوا من الأحرار
أذلة وعبيدا!
إن الكرامة أقدس قيمة يملكها المرء، إن مست فالضرورات تبيح كل المحظورات! ***** "من قال أن
سنوات الرصاص
قد إنتهت؟ إنها مازالت مستمرة"! -
عبد الرحيم شباط -
ولحسوني الزيتوني ******* السلفية المخزنية السلفية المخزنية رضعت من ثدي نهج العنف المدمر والمقوض للفكر والثقافة والإبداع. "السلفية" الملكية المخزنية تتوسل نهج التكفير، تكفيرالمعارضة السياسية بكل تلاوينها، قصد خدمة النظام السياسي المخزني، والحفاظ على استمراره "مقدسا" وبلا تغيير.
من
سمات
"العضو" في تيار السلفية المخزنية أنه شخص حقود طاغ متجبر، يهوى
السلطة و يتشبث بها بأي وسيلة. يخوض حربا ضروسا
ضد الدين الإسلامي وأهله. ويكفيه
طاعة أولياء الأمر من حكامنا..
السلفي المخزني
العبد الحقير يحصر"وطنيته"
و "دينه" في عبادة وطاعة سيده وإلهه الملك
وفي "تكفير" كل معارض للملكية وكل ومقاوم للنظام الملكي.
4.
ممارسة القمع الشرس والمنهجي والإعتقالات والإختطافات والتعذيب
والقتل ضد المعارضين للنظام الملكي المخزني.
وقال الله تعالى في القرآن الكريم: لما كان الكيان الصهيوني في حرب لبنان الأخيرة يمارس هوايته المفضلة، أي المذابح تلو المذابح، و لم يفرق فيها بين الشيعي و السني و المسيحي، وهو يدك بصواريخه قناة المنار" الشيعية " والمساجد والكنائس، كان المغاربة يتساءلون بعفوية: أين الحكام العرب ؟ وقال أحدهم على سبيل التنكيت: "سيتدخلون حين تهاجم روتانا أو بيت نانسي عجرم أو هيفاء وهبي" !
إن الأمة العربية والإسلامية
كلها اليوم محاصرة و تتعرض للإهانات وللمذابح
اليومية.
في المشرق مذابح جماعية، وفي المغرب مذابح"بلاغية"!
|
|
ا1
النساء المغربيات يقاومن ببسالة في إنتفاضة إفني المجاهدة
Sous la répression
monarchique,
la brave ville d'Ifni continue à résister et reste
mobilisée: Le 12 juin 2008, une grève générale a été
décrétée dans toute la ville. Le travail s'est arrêté, les
magasins sont restés fermées. A deux reprises, les femmes,
bravant la répression policière, sont sorties dans les rues
pour manifester, toutes en noir -en signe de deuil-
avec comme seule protection le sale drapeau du
makhzen. Under the monarchic repression, Ifni still resists: 12/06/2008 a general strike was observed in the whole town. Nobody was working, shpos were closed. But the street were not empty . A great number of women, all in black, went out twice in demonstration, protected just by the just "makhzen" banner. |
ثمانية شهداء
والعشرات من الجرحى
لنتوحد جميعا و لنقول
للملك:
كفاية... إرحل،
لقد بلغ السيل الزبى
في هذا الزمن المخزني المخزي والرديء - يوم السبت 7 يونيو 2008 - وقع إنزال وإحتلال قمعي وهمجي بمدينة إفني، قامت به قوات القمع الملكية ردا على مظاهرات شعبية إحتجاجية وسلمية ضد الظلم والبطالة و الفساد المخزني.
وقد بدأت هذه الأحداث عندما
أقدمت مجموعة من الشباب العاطل بالمنطقة على الإعتصام أمام ميناء
المدينة، وقطع الطريق المؤدي إليه ومنع خروج الشاحنات المحملة
بالسمك الموجه إلى معامل التصبير والتجميد بأكادير،
إحتجاجا على
تردي الأوضاع الاجتماعية
و الإقتصادية في صفوف الشباب العاطل بالمدينة، وعدم
الإستجابة لمطالب سكان المنطقة وعدم وفاء السلطات الرسمية بوعودها
بإنشاء وحدات صناعية لتنمية
وتطوير المنطقة. ويعتزم أبناء المنطقة وخصوصا الطلبة منهم تنظيم وقفة احتجاجية بمدينة أكادير يوم الأحد 8 يونيو 2008 تضامنا مع ضحايا القمع المخزني الهمجي.
و قد بدأت
إنطلاقة شرارة هذه الإنتفاضة الشعبية في مدينة إفني المناضلة يوم الجمعة 30 مايو 2008 بتنظيم الشبان العاطلين مظاهرة للمطالبة
بالعمل، وتوجهوا إلى ميناء المدينة حيث إعتصموا
أمامه. ويوم الجمعة 6 مايو 2008 قامت مظاهرات شعبية إستمرت حتى فجر يم السبت 7 يوليو وتلتها عملية قمع بوليسي ضارية. وقد رد شباب المدينة بمسيرات أخرى للتنديد بالقمع وتجدد المطالبة بالحقوق الاجتماعية، تصدت لها قوات القمع بالرصاص المطاطي وقنابل الغازات المسيلة للدموع.
إن
التدخل البوليسي
لم يكتفي بقمع وتشتيت المعتصمين بالميناء بل داهم منازل عائلاتهم
وأسرهم، و قام بالتكسير والتخريب والضرب وبالتلفظ بعبارات
السب والشتم المهينة ضد المواطنين المسالمين العزل. وقد
أفادت بعض المصادر عن سقوط ثمانية شهداء والعشرات من الجرحى.
و هذه اللحظة التاريخية تتطلب إستنهاض كل القوى الحية الكامنة فينا لمساندة الجماهير الشعبية بسيدي افني، كل في موقعه وبإمكانياته، لتنظيم وإقامة مظاهرات مساندة وتضامن لدعم المطالبة بسحب قوات القمع من المدينة المحاصرة فورا تلبية لطلب السكان العزل.
إن
مدينة إيفني تعيش اليوم مواجهات عنيفة بين قوات
القمع وشباب المدينة، بعد الإنزال القمعي الكثيف
وغير المسبوق، حيث تم استقدام
أعداد ضخمة من عناصر التدخل السريع [السيمي
والمردة]
والدرك
الملكي
من مدن
أخرى ـ وقامت فورا بحملة مداهمات
للبيوت،
وإعتقالات وممارسات للتعذيب الوحشي.
وقال مسؤول بوليسي محلي: "إن الشرطة ألقت القبض على أكثر من 20 شخصا في العملية."
وأوضح أحد سكان سيدي إيفني شارك في المظاهرات أن قوات الشرطة هاجمت المتظاهرين مستخدمة أسلحة نارية وكلابا وهراوات، مضيفا ان "العشرات جرحوا، مضيفا: "لقد شاهدت بأم عيني جثتين في الشارع بجروح في الرأس."
وأضاف: "عدد من الأصدقاء في المدينة أكدوا لي وفاة ثلاثة آخرين على الأقل."
وقال دبلوماسي غربي تحدث شريطة عدم ذكر هويته ان شاهد عيان موثوق به أبلغه بمقتل ثمانية أشخاص.
ويشكو سكان هذه المدينة من تهميش حكومة الرباط لهم وإسقاطهم من حسابات التنمية الاقتصادية وتجاهلهم في الوظائف.
وقال ناشطون حقوقيون في المنطقة إن الشرطة فتشت المنازل في المدينة الصغيرة الواقعة على ساحل الاطلسي على مسافة 700 كيلومتر جنوب غربي العاصمة الرباط.
وذكر عبدالله برداحة رئيس فرع مدينة تزنيت - القريبة من إفني- للجمعية المغربية لحقوق الإنسان في اتصال هاتفي مع رويترز: "المدينة في حالة حصار والسلطات فرضت حظر التجول في المدينة وهناك اقتحاما للشرطة لأكثر من 30 منزلا وإعتقالات واسعة وسرقة أموال من طرف رجال البوليس المداهمين لبيوت المواطنين. والتعزيزات القمعية مازالت تتوافد على المدينة المحاصرة". لقد سقط في سيدي إفني شهداء ضحايا للنظام الملكي الفاسد. انها ثورة الفقراء وبوادر ثورة أوسع و أشمل. ثورة قادمة إن شاء الله. فإصمدوا يا أبطال سيدي إفني على درب النضال وعلى طريق الحرية و الكرامة.
فإذا
الشعب يوما أراد الحياة فلابد أن يستجيب القدر، ولابد للقيد أن
ينكسر، ولابد لليل أن ينجلي. فلنتوحد جميعا لنقول عمليا للملك، كما قال له شباب إفني: كفاية، "باراكا"... إرحل أيها الطاغية اللواط ! لقد بلغ السيل الزبى !
لقد آن الآوان ليتحمل كل مغربي مسؤوليته كاملة
ويدخل في الحساب أو يخرج من كل حساب
! |
صور معبرة... عن إنتفاضة إيفني الباسلة
|
|
|
|
|
و من يحاول تغيير المنكر - حتى ولو بالوسائل الديمقراطية - يكون
مصيره الإختطاف أو الإغتيال أو الإعتقال في زنازن المخزن الملكي
سم الله الرحمن الرحيم وقـفــــة أمام تجاهل الجهات المسؤولة لمطالب المعتقلين الإسلاميين المضربين عن الطعام بالسجون المغربية، واعتبارا للحالة الصحية المتدهورة التي اصبح عليها معظم المضربين عن الطعام والتي نقل على إثرها عدد منهم إلى المستشفيات، ومن باب التذكير بالمسؤولية وتحميلها لمن هم مشرفون على هذا الاعتقال وظروفه، تنظم عائلات المعتقلين الإسلاميين وقفة احتجاجية أمام بوابة المركب السجني عكاشة يوم الأربعاء 4 يونيو 2008 على الساعة 11 صباحا. Sit-in Les familles des détenus islamistes en grève de la faim depuis 28 Mars 2008 vont protester demain Mercredi 4 juin a 11h devant la prison Oukacha a Casablanca. L état de santé des détenus est alarmant, et leur droit a la vie est en danger. عن المكتب المسير للنصير
الدار البيضاء :
الثلاثاء 3 يونيو 2008 |
Houcine EL MANOUZI
Disparu et kidnapé
par la police du roi depuis 1972
Houcine EL MANOUZI, né en 1943 à Tafraout, mécanicien d'avions, syndicaliste et membre de l'Union Nationale des Forces Populaires, a été enlevé de Tunis le 29 octobre 1972. Pour notre famille, depuis cette date, a commencé la descente dans les enfers dans une angoisse profonde. Tous ses proches vivent des passages d'une grande espérance à un grand désespoir. Depuis 36 ans, nous n'ignorons pas que disparaître, c'est ni vivre ni mourir. Le calvaire de HOUCINE nous le partageons tous. En dehors de tout cadre légal, il entame sa 12970ème journée de détention dans un lieu où ses parents, sa famille et ses amis ne peuvent ni le contacter, ni lui rendre visite, ni se recueillir sur sa tombe s'il est vraiment décédé. Les responsables de sa détention « sur terre » ou « sous terre » s'obstinent dans leurs retranchements à continuer à cacher la vérité sur son sort. Mais, jusqu'à quand ? Les familles ont le droit de connaître la vérité sur le sort de leurs proches disparus. Si rien n'est entrepris dans ce sens, les disparitions de personnes continueront à laisser planer une zone d'ombre préoccupante sur l'avenir du Maroc. Tant que le sort des disparus ne sera pas élucidé, les familles resteront non seulement tourmentées, mais aussi animées par l'impossibilité de faire le deuil. Nous espérons tous un miracle – une libération d'une prison secrète, une nouvelle vie - ou simplement des restes humains, une tombe sur laquelle nous recueillir. L'Etat Marocain doit assumer ses responsabilités en tant que garant des droits des personnes à la vie. Ses services de sûreté détiennent le secret et l'information, et il dispose des moyens pour imposer à ses agents actifs ou en retraite de dévoiler la vérité sur le sort de Houcine El Manouzi et de tous les autres détenus disparus. Rappelons nous de la localisation de la tombe du disparu Mohamed Abou Fadi et celle toute récente des tombes de Nador.
Casablanca 10 mai 2008
Famille Houcine EL MANOUZI Hadj Ali EL MANOUZI 738 Rue Boucraa Casablanca |
Une monarchie coloniale
juive La Tragédie marocaine |
Que se passe-il au Maroc? Hassan II, agent du Mossad |
La
tension persiste à Ifni Affrontements à Ifni |
Le
vrai père de Hassan II Le vrai père de Mohamed VI |
Le
plus juif des Marocains Unevraie fille juive de Hassan |
Le
sultan se convertit
juif... Le roi béni par un rabbin juif |
La
répression contre le peuple Lettre ouverte à Mohamed VI |
Un interview d´Ahmed Rami Le drapeau "alaouite" ! |
Terrorisme
intellectuel juif
Le Mossad: agence criminelle |
Qui
gouverne le Maroc? L´Islam résistant |
L'idéalisme
d´Ahmed Rami Que se passe- t-il au Maroc? |
La
domination juive Le vrai terrorisme |
رسالة مفتوحة الى
محمد السادس محنتنا صنعت ظاهرة اابن لادن |
اسمحوا
لي
أن
أبصق
على
مجتمعنا المعتقلون الستة يضربون عن الطعام |
إنتفاضة
شعبية في
سيدي إفني ما الذي جرىفي إيفني بالمغرب؟ |
رفضت العودة
لبلدي
لغياب اليمقراطية أحمد رامي يتحدث لجريدة الأيام |
معتقلو وجرحى
إنتفاضة
إيفني أبناء إفني مغاربة يدافعون عن كرامتهم |
مازال
الطغيان
مستمرفي
المغرب حملة للتضامن مع إنتفاضة إيفني |
عباس محمود العقاد: بروتوكولات حكماء صهيون ما هي" برتوكولات حكماء صهيون" ؟غارودي: دراسة في اليهودية
|
|
A Sidi Ifni au Maroc :
Affrontements
entre policiers et manifestants
المغرب: إنتفاضة شعبية في سيدي إفني
مازال طغيان "سنوات الرصاص"
والقمع
البوليسي العنيف مستمران
في
المغرب
المنظمة الديمقراطية للتعليم تعبرعن تضامنها مع سكان آيت باعمران و سيدي إيفني
La révolte de Sidi Ifni sur YouTube - بعض أشرطة "يوتوب" عن إنتفاضة إفني
|
|
This Site (Email) is
owned by a group of freedom fighters from different countries in supportof
Ahmed Rami
's
struggle. |
القائد الكبير في المقاومة
الإسلامية ،
الذي أمضى حياته في خدمة المسيرة الجهادية
في مقابلة أجرته معه صحيفة
"
المشعل"
الأسبوعية المغربية،
أحمد رامي يقول:
"
"أحمد رامي لـ
"
الخبر":
رفضت العودة إلى المغرب
لغياب دولة القانون
وحق الحياة والأمن لكافة المواطنين
محمد السادس: |
|
الدكتور
فيصل القاسم: |
|
عباس محمود العقاد:
|
إنها
كارثة أمة تتآكل أمامنا
ونحن لاهون أو ساكتون!
|
روجيه غارودي
"المفكر والكاتب السويدي يان
ميردال يتحدث لـ"الانتقاد:© No Copyright - All articles in this Site
may be republished as long as Radio Islam where they are located are mentioned.
HOME