Pour un Front islamique de Liberation du Maroc

Les grands ne sont grands que parce que nous sommes à genoux: Levons-nous
United We Stand, Divided We Fall - Know Your enemy - Act Now! Tomorrow it will be too late
 

عائلات جنود مغاربة
 
من ضحايا القمع في إيفني !
333ا1
النساء المغربيات يقاومن ببسالة في إنتفاضة إفني المجاهدة

نظام ملكي يهودي يفتخر علانية بأنه حامي حمى اليهود!
 وبإستثناء أسياده الأجانب الغربيين واليهود، لا يسلم من بطشه و من بطش كلابه أي مغربي أو أي قطاع آخر من المجتمع المغربي!

الفلاحون والعمال والعاطلون والطلبة والأطفال والنساء والجنود وخصوصا صحافيو الصحافة المستقلة الأحرار ... الملوك "العلويون" الخونة الطغاة لا يعتبرونهم بشرا أحرارا، بل عبيدا أذلاء يستمتعون بقمعهم وبإهانتهم وإذلالهم.

مثلا: من تقاليد الملوك "العلويين" أنهم لا يسمحون إلا للصحافيين الأجانب الغربيين - وخصوصا اليهود منهم - بإستجوابهم في حديث صحفي! أما الصحفيين المغاربة فالدور الذي حدده لهم المخزن الملكي هو الركوع أمام "سيدنا" لتقبيل يديه وقدميه ومدحه وهجاء معارضيه! 

واليوم... لم تسلم - أيضا- بيوت جنود الجيش المغربي القاطنين بمدينة سيدي إيفني من السرقة والنهب وترويع أسرهم. وهي جرائم فظيعة قام بها كلاب المخزن بتعليمات ملكية "سامية".

 من بين هاؤلاء الجنود
من كان مرابطا على الحدود وقت إنتفاضة أيفني المجاهدة، وعاد بإستعجال إلى مدينته الصغيرة إيفني بعدما وصله نبأ ما حل بأسرته من إعتداء و ترهيب وترويع.

نعم! جنود تركوا الحدود، وعادوا من أجل حماية فلذات أكبادهم، وحرمة مساكنهم وقدموا شكواهم لذا المصالح المختصة مرفقة بصور تعززشكاياتهم.

جريدة ''التجديد'' التقت بعضا من هؤلاء الجنود، واستمعت إلى معاناة أسرهم، وبعضهم اختار أن يكتفي بذكر اسماء مستعارة لهم ولزوجاتهم بحكم طبيعة عملهم.

في وقت كان فيه محمد يحرس الحدود المغربية في الجنوب، كانت زوجته سعاد بمدينة سيدي إيفني تواجه مصير اقتحام بيتها صباح يوم السبت الماضي دون شفقة ولا رحمة. لربما ذنبها الوحيد أنها تسكن بحي بولعلام بالمدينة.

تحكي سعاد تفاصيل ذلك اليوم المشؤوم قائلة: ''بينما كنت نائمة رفقة أبنائي، سمعت باب منزلي وهو يكسر، لم أعرف ماذا حصل، حسبت أن لصا يريد التسلل إلى منزلي، فما كان مني إلا أن دخلت إلى غرفة أخرى، وأحكمت إغلاق باب المنزل، والتزمت الصمت، وأخذت أراقب من ثقب بباب الغرفة''.

خمسة من عناصر الشرطة يرتدون الزي الأزرق يفتشوا كل الغرف و كسروا كل الأواني، تحكي سعاد وهي تبكي، لم يتركوا شيئا بدون أن يحطموه. فتحوا باب الثلاجة، وأخذوا يرمون الأطعمة وهم لا يتوقفون عن الكلام الساقط الذي يستحيي المرأ من ذكره.

وتضيف سعاد بأسى: ''ليس من رأى كمن سمع، مهما وصفت. لا يمكن وصف الحالة الصعبة التي عشتها. إن ما وقع يشبه فيلم بوليسي. وحينها شعرت بمعاناة الأسرالفلسطينية والعراقية ضحايا الإحتلال اليهودي.

وتسترسل هذه المرأة الشابة، التي كان قدرهاأنها تسكن في حي تعرض لتدخل عنيف لبوليس الملك. وقالت أيضا: ''لم أجد بدا من الدعاء لله ألا   يدخلوا البيت الذي اختبأت فيه مع طفلي الصغيرين. فكرت في مواجتهم، لكن خشيت أن أتعرض لاغتصاب لا قدر الله، فتراجعت، وبعد حوالي ساعة من العبث غادروا المنزل.

لم تجد سعاد حلا سوى أن تتصل بزوجها هاتفيا، فأمر بعدم إصلاح ما أفسده بوليس الملك، فتركت الوضع كما هو، مكتفية بوضع غطاء ثوب مكن بابها الخشبي الذي كسر، فذهبت عند الجيران رفقة طفليها من أجل المبيت عندهم، حتى أتى زوجها من الصحراء من أجل حماية أسرته التي نالت حظها من الترويع والترهيب وتخريب الممتلكات.

تقدم زوج سعاد بشكاية لدى المصالح العسكرية بسيدي إيفني أول أمس ضد ما أقدم عليه رجال البوليس. بعدما التقط صورا للحالة التي أصبح عليها بيته من أجل أن يعزز بها شكايته.

عبد الله جندي كان هو الآخر مرابطا في الحدود، وجدناه بعدما عاد لتوه من السفر بباب منزله يقوم بإصلاح ما أفسدته أيادي بوليس دولته. وزوجته لم يهدأ روعها بعد من الضغط النفسي الذي عاشته يوم السبت الماضي بعدما اقتحم رجال الأمن بيتها. ولم تعرف ما الذي حل بها وهي تستيقض ليلا لتجد كلاب الملك أمام غرفة نومها.

تحكي فاطمة، وهي التي لم تذق طعم النوم منذ خمسة أيام، قائلة: ''لا علاقة لي بالأحداث لا من قريب ولا من بعيد. أنا زوجة جندي ذهب لحراسة الحدود، تركني وحدي مع أبنائي الصغار، لم أشعر بشيء حتى داهم منزلي رجال البوليس بعد أن حطموا بابه.  ذهلت وصدمت من شدة ما حدث''.

بدأ بعضهم يكسر الممتلكات، فانتبه أحدهم إلى صورة زوجي على الحائط، فقال لرفاقه ''هذا منزل جندي''، فرد عليه أحدهم، و''ليكن حتى بيت كولونيل''.

همجية تدخل رجال الأمن جعلت أسرة عبد الله تعيش حالة نفسية صعبة، خاصة ابنته الصغرى التي لم تعد تستطيع النوم بفعل الكوابيس التي تشهادها كل ليلة.

يقول عبد الله باستنكار شديد: ''لقد قدمت شكوى لدى المصالح المختصة ضد من أقدموا على هذه الجريمة، وأنتظر إنصافي مما لحقني''.

ويختم قائلا ''لما وصلني الخبر كدت أجن، فأخذت أتساءل: أنا هنا أعاني من أجل الوطن، وأسرتي تنتهك حرمتها بمدينة سيدي إيفني''


بحي للا مريم تقطن رقية الضرير، وهي زوجة لجندي مغربي، هو الآخر مقر عمله بالصحراء المغربية، حيث الوضع لا يسمح باصطحاب الأسرة.

ذهبت رقية في اليوم الموالي للأحداث يوم الأحد إلى بيت والدتها المسنة بحي بولعلام من أجل الاطمئنان على أحوالها، خاصة أنه تعرض للمداهمة، هاتفها زوجها طالبا منها العودة إلى بيتها والاستقرار فيه، فلم تجد بدا من تنفيذ طلبه.

 بينما كانت رقية في طريقها إلى منزلها باغتتها سيارة لرجال شرطة التدخل السريع، فأخذت تصرخ  وحاولوا أخذ ابنتها الصغرى 11- سنة - فأخذت تصرخ، فسرقوا لها محفظة نقودها التي كانت تحتوي المفاتيح، و500 درهم، وبطاقة تعريفها الوطنية. بعدما استرجعت انفاسها أخذت هاتفها لتتصل بأحد أفراد أسرتها، فهاجمها رجل أمن وأخذوا هاتفها النقال.

تقول رقية: ''إن الكلام الساقط الذي قالوه لي لا يمكن أن ينسى أبدا. إنه لحظات عصيبة عشتها في ذلك اليوم الأسود. ولن أنسى أبدا أنهم أسقطوني أرضا بعدما حاولت منعمهم من أخذ ابنتي الصغرى''.

اتصلت رقية بزوجها الذي لم يتردد في السفر من أجل العودة إلى سيدي إيفني، فقدم هو الآخر شكاية لدى المصالح العسكرية من جراء ما تعرضت له أسرته من انتهاك.

تصف رقة الحالة النفسية التي توجد عليها ابنتها الصغرى قائلة: ''بعدما عاد والدها من الصحراء قالت له: "الحمد لله أنه يمكنني الآن أن أنام باطمئنان. وبمجرد ما لمحته يرتدي بذلته العسكرية من أجل الخروج قالت له: ''لقد كرهت هذه البذلة، ألا يمكنك أن تخرج دونها''.

إجازة زوج رقية الضرير حوالي أسبوع، وهي تفكر في إمكانية أن ترافقه من أجل العيش في إحدى المدن القريبة من الحدود، حيث مقر عمله، لأنها لم تعد ترغب في البقاء في إيفني المنهوبة من طرف عصابات المخزن الملكي.

نماذج كثيرة من بيوت الجنود التي تعرضت إلى أضرار كبيرة، ومنها حالة أحد الجنود ذي رتبة مرموقة تعرض بيته إلى السطو والسرقة البوليسية عندما كان غائبا رفقة زوجته في زيارة لأكادير، وكان ابنيه وحدهم بالبيت.

تقول زوجته: ''بعدما اقتحموا بيتي وكسروا أبوابه، سرق لي رجال البوليس من البيت ''سرتلة'' من الذهب قيمتها مليون وألف سنتيم، وثلاث خواتم ذهبية، ومبلغا ماليا قدره 8200 درهم، ودملجا من الفضة تذكارا تركته لي والدتي رحمها الله''.

وأضافت الزوجة أن زوجها رفع شكاية هو الآخر في الموضوع كما وسلم نسخة منها إلى المسؤولين في الجيش بالمدينة، بعدما شعر بعدم احترام مهنته من طرف البوليس الذي اعتداء على حرمة مسكنه، وسطى على ممتلكات بيته، و أرفقها بصور لخراب بيته توضح فظاعة ما حدث لعلها تكون دليلا على بشاعة ما حصل.

Sous la répression monarchique, la brave ville d'Ifni continue à résister et reste mobilisée: Le 12 juin 2008, une grève générale a été décrétée dans toute la ville. Le travail s'est arrêté, les magasins sont restés fermées. A deux reprises, les femmes, bravant la répression policière, sont sorties dans les rues pour  manifester, toutes en noir -en signe de deuil- avec comme seule  protection le sale drapeau du makhzen.
Under the monarchic repression, Ifni still resists: 12/06/2008 a general strike was observed in the whole town. Nobody was working, shpos were closed. But the street were not empty . A great number of women, all in black, went out twice in demonstration, protected just by the just "makhzen" banner.
 

 La révolte de Sidi Ifni sur YouTube - بعض أشرطة "يوتوب" عن إنتفاضة إفني

http://fr.youtube.com/watch?v=Yom4ujcrmXE&feature=related

http://fr.youtube.com/watch?v=yJBgA89YyeU&feature=related

http://fr.youtube.com/watch?v=pTD13aikoO0&feature=related

http://fr.youtube.com/watch?v=bckfjgigPAM&feature=related

http://fr.youtube.com/watch?v=jsKvOjajpzw&feature=related

http://fr.youtube.com/watch?v=TWb-NpcnQO8&feature=related

http://fr.youtube.com/watch?v=iuUGC7JZO_A&feature=related

http://fr.youtube.com/watch?v=FogOci6g8Lw&feature=related

http://fr.youtube.com/watch?v=nJ3XqPe9YpU

http://fr.youtube.com/watch?v=unFKFFNA6Ck&feature=related

http://fr.youtube.com/watch?v=toa6xUm87MA&feature=related

http://fr.youtube.com/watch?v=S_PTNPSSbEE&eurl=

http://fr.youtube.com/watch?v=rDxqrZRSV3w&feature=related

http://fr.youtube.com/watch?v=nJ3XqPe9YpU&feature=related

http://fr.youtube.com/watch?v=SFLy-Uab47w&feature=related

http://fr.youtube.com/watch?v=tXZipUzU7cI&feature=related

http://fr.youtube.com/watch?v=n2h261CQ-NI&feature=related

http://fr.youtube.com/watch?v=dyoYZRwLdW0&feature=related

http://fr.youtube.com/watch?v=DHx1MNXt8A0&feature=related

http://fr.youtube.com/watch?v=XDZX3vlJRes&feature=related

http://fr.youtube.com/watch?v=ga8TcVCrgjo&feature=related

http://fr.youtube.com/watch?v=hW6ustt5KtQ&feature=related

http://fr.youtube.com/watch?v=tXZipUzU7cI



Une monarchie coloniale juive
La Tragédie marocaine
Que se passe-il au Maroc?
Hassan II, agent du Mossad
La tension persiste à Ifni
Affrontements à Ifni
Le vrai père de Hassan II
Le vrai père de Mohamed VI
Le plus juif des Marocains
Unevraie fille juive de Hassan
Le sultan se convertit juif...
Le roi béni par un rabbin juif
La répression contre le peuple
Lettre ouverte à Mohamed VI
Un interview d´Ahmed Rami
Le drapeau "alaouite" !
Terrorisme intellectuel juif
Le Mossad: agence criminelle
Qui gouverne le Maroc?
L´Islam résistant
L'idéalisme d´Ahmed Rami
Que se passe- t-il au Maroc?
La domination juive
Le vrai terrorisme

 

 عبد السلام ياسين: مذكرة إلى من يهه الأمر دور الموساد اليهودي في الحرب على العراق من العدو: إيران أم إسرائيل؟

عباس محمود العقاد: بروتوكولات حكماء صهيون ما هي" برتوكولات حكماء صهيون" ؟غارودي: دراسة في اليهودية

فهمي هويدي
فهمي
هويدي




 ما الحل وما لعمل؟مقالات للكاتب فهمي هويدي الذي عرفته الصحافة العربية مفكراً يحمل هموم الأمة الإسلامية، واستطاع بقلمه أن ينفذ عبر كل العصور محللاً ومفكرا، بآرائه الصادقة المعبرة عن نبض الأمة. إنها كارثة أمة تتآكل أمامنا ونحن لاهون أو ساكتون!