You are what you know and what you do with what you know

No hate. No violence
Races? Only one Human race
United We Stand, Divided We Fall

Allahuakbar

 

 

Bismillah

--Know Your enemy!
--No time to waste. Act now!
Tomorrow it will be too late

Freedom of Speech - Use it or lose it!

This Site (Email) is owned by a group of freedom fighters from different countries in supportof Ahmed Rami 's struggle.
RADIO ISLAM


رسالة مفتوحة الى محمد السادس

أحمد رامي يتحدث لجريدة الأيام


ما هي"برتوكولات حكماء صهيون"؟

 بروتوكولات حكماء صهيون
تقديم بقلم: عباس محمود العقاد
 

فهمي هويدي

إنها كارثة أمة تتآكل أمامنا ونحن لاهون أو ساكتون!
ما الحل وما العل ؟
مقالات للكاتب فهمي هويدي الذي عرفته الصحافة العربية كاتباً ومفكراً يحمل هموم الأمة الإسلامية، واستطاع بقلمه أن ينفذ عبر كل العصور محللاً ومفكراً له آرائه الصادقة المعبرة عن نبض الأمة دون خوف أو انكسار
 

دراسة في الصهيونية و اليهودية
بقلم: روجيه غارودي

 

Version Arabe
 

صور

دليل المواقع

 


 

  رسالة مفتوحة من أحمد رامي الى محمد السادس:
لا  لمظاهر العبودية  البالية 
كـتـقـبـيـل الأيـدي  و الـركـوع  لغير الله  و ممارسة  الـنفـاق


في مقدمة  مفاهيم  و معايير  الدول  الحية  المحترمة، أن يكون نظام الحكم  فيها  مبنيا  على  المشروعية  لا  على  القوة،  و أن  يكون  اسـتـقـرارهـا  راسيا  على  قـوة  القانون  لا  على  قانون  الـقـوة  و الـقـهـر،   وأن يـكـون  دستورها  مصاغا  من  القيم الروحية الثابتة للأمة،  و أن  تكوّن  عزتها  مستمدة  من  عزة  مواطنيها،  لا  من مظاهر العبودية  البالية  كـتـقـبـيـل الأيـدي  و الـركـوع  لغير الله  و ممارسة  الـنفـاق  بإسراف


بسم الله الرحمن الرحيم
قال تعالى:
ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس
 ليذيقهم  بعض الذي عملوا لعلهم يرجعون.  قل سيروا  في  الأرض  فانظروا  كيف كان عاقبة  الذين  من  قبل.
صدق الله العظيم.

إلى  محمدالسادس ـ الرباط
السلام عليكم
 و رحمة الله  و بركاته:
لقد أثار وصولكم إلى العرش , بداية,  موجة من التفاؤل العام  في أوساط
 شعبنا،  و أحيا الآمال بإمكان أن تشهد بلادنا تحولات  تستجيب للضرورات التي تحتمها ظروف الواقع الوطني المأزوم،  من ناحية،  وعوامل التطور الكوني في بداية  قرن جديد  يُعَنْونُ  لثورات عميقة  تشمل مناحي الحياة  كافة، من ناحية أخرى.  ولقد تعززت هذه الآمال الصادقة التي شاطرت  شعبنا  بها،  بتصريحاتكم الأولى التي نمّت  عن  وعي  بإشكاليات  الواقع  الموجود،  وشـفّـت عن إيمان  بحاجات التغيير المنشود،  إلى حد أنها استقطبت اهتمامي و جميع المناضلين المخلصين الذين  دعوا  وسعوا  طوال  الأعوام  السابقة  من أجل مغرب  يرفـل  بالعدالة،  وترفرف  فيه الحرية،  وينعم  بالانسجام  مع  نفسه و خصائصه العربية والإسلامية،  وبالانتماء إلى تاريخه  و تراثه العريق،  ويضطلع  بدوره  الريادي  في سبيل مغرب كبير موحد ضمن  فضاء  عربي و اسلامي  مؤطر،  وشكلت  حافزا لي  لمناشدتكم  عبر هذا  الخطاب  بألا  تدعوا  المناسبة السانحة  هذه  تـفـلت  كما  فـلـت  غيرها  و ضاع  هدرا  من  قبل،  و أن تـغـتـنمـوا  المناخات المواتية  داخليا و خارجيا،  للقيام  بتغيير جذري  يتجاوز الشكليات  و المظاهر،  وينفذ  إلى  صميم  الأوضاع  و الهياكل  و المؤسسات  و الـبـنـيـا ت الاجتماعية  و الإدارية  و الاقتصادية  و السياسية،  بما يـحـقـق لشعبنا  طموحاته الإنسانية  و الوطنية المشروعة،  ويحقق لكم  فرصة  الارتقاء  إلى  سدرة  المجد  على  أسمى  معارجه  و أعظمها،  معراج  الـتغـيـيـرات  و الإنجازات  و الأهداف  التاريخية الكبيرة  التي  ظل  معظمها  موقوفا  و معطلا  منذ  فجر الاستقلال،  و ظلت  طلائع  جماهيرنا  تضحي من  أجل  بلوغها  بلا  يأس،  وهي الأهداف  و المطالب  التي  ثبت  في نـفـس الوقت   لوالدكم  الراحل أنه  يتعذر بدونها  تشييد دولة  حديثة  شامخة مهابة متفاعلة مع عالمها  و عصرها،  و ضمان استمرارها  و استقرارها،  فعاد  يقترب  منها  في أواخر عهده،  و لكن بخطوات  و سياسات فـوقـيـة   تـفـتـقـر لصدق النوايا  و للمنهجية  العلمية  و الجذرية.  و لذلك  فلا بد  من  تـصويـبـها  و تطويـرها  و تعـمـيقـها.

 إن عـظمة القادة  و الزعماء  لا  تـقـاس  ـ و لاسيما  في هذا العصر كما تعلمون ـ   بعظمة  قصورهم  و لا  بعدد عبيدهم،  و لا  حتى  بأحجام  دولهم او ثرواتهم، ولكنها تقاس بعظمة إنجازاتهم في خدمة شعوبهم،  وبمدى  قدرتهم  على  صنع التحولات  و خلق المبادرات  الإيجابية،  ترجمة لأشواق شعوبهم،  ومواكبة  لإيقاع  التطور... قانون الله الأزلي،  والتزاما  بقيم  العصر الذي  ينتمون  له،  و على هذا  الأساس  فقد  حازـ مثلا ـ الزعيم الأفريقي نلسون مانديلا  مكانته  نتيجة  تضحياته  في  سبيل حرية شعبه  ثم  نجاحه  في  إقامة  نظام  حكم ديمقراطي  في  جنوب أفريقيا،  وتنازله عن السلطة  بعد  ولاية  واحدة،  و على الأساس عينه حاز  خوان كارلوس مكانته  من  إعادته  الديمقراطية إلى أسبانيا  و تحويل الملكية المطلقة إلى دستورية،  وعلى الأساس  نفسه  اقترن  اسم  الزعيم  الصيني دينغ بالإصلاحات التي ادخلها على النظام الشيوعي القديم،  وهو عين ما أكسب الزعيم السوفياتي الأخير غورباتشيف منزلته التاريخية.  وبناء على  ذلك  فإني  اعتقد أنه  رغم  أنكم  غير مسؤولين شخصيا عن تركة الماضي الثـقـيلة، و لا  تتحملون مسؤولية الأوضاع  المعقدة  الموروثة، فانكم  ستكونون  بحكم  طبائع الأمور مسؤولين عن التقصير في التصدي  لها، و ستكونون مسؤلين امام التاريخ  و الأمة  عن أي  تباطؤ أو تقصير في العمل على  انقاد الوطن.  أن  مهمات الإصلاح التي  ألقـتها الأقـدار على  كاهلكم، و ينتظرها المغاربة  منكم  في هذه البرهة التاريخية،  يمكن  تحديدها  بأربع  مهام  هي :

الأولى: ـ تحديث الشرعية:  إن شرعية الحكم  في  أي  بلد  ليست  مطلقة  و لا  أبدية و لا وراثية،  و لكنها بحاجة  لتجديد  مستمر في  ضوء  التطور  و الحاجة،  و  بالنسبة للمغرب – وان هي اليوم   تسـتـنـد إلى مرجـعـيات اجنبية و يهودية  و معطيات الامر الواقع و قانون الغاب   لكنها  من  المنظور الإسلامي  مشروطة  بالوفاء بالا لتزام  بثوابت الامة الدينية  و وظائفها الاجتماعية  بما  في ذلك  توفر عنصر تمثيلية ارادة الأمة و الشورة  و الرضائية  بين الحاكم  و الشعب  و مرتبطة  بمبدأ  التأييد الشعبي الذي  يعتبر ترجمة معاصرة  للرضائية الآنفة  من خلال الانتخابات الحرة  المباشرة.  وفي إطار القواعد التي تحدد  شرعية  الحكومات في هذا العصر فليس  بإمكاننا  تجاهل  التمثيلية  و الرضائية  اتكاءً  على  مبدأ  تاريخي  أصبح  الغموض  يكتنف  مبناه  و معناه  على  حد  سواء.  إن نظام الحكم  في  بلادنا مدعو  لتحديث  ذاته  و تجديد  عقود  شراكته الشعبية، اتساقا  مع  روح  العصر  و روح  الإسلام  في  آن  و احد.

الثانية:  إن الوضع الاجتماعي في المغرب كما لا يخفى عليكم،  يعد الأسوأ  على  مستوى  المنطقة  و العالم العربي  و ربما  أوسع  من  ذلك،  وهو الأزمة الأخطر في  بلادنا  نظرا  لارتفاع  معدلات  البطالة،  و تـفـشـي الأمية و اتساع  الفجوة  بين  الـقـلـة  الـغـنـيـة  و الأغلبية الـفـقـيـرة،  و كأنه لا يـكـفـي ما  يولده  الفقر من  رزايا  و بلايا، حتى جاءنا الفساد الإداري  و السياسي  بالكثير من أشكال  الفساد  و ألوانه،  و إلى درجة  أنه  أضحى  سرطانا  خبيثا  يـفـتـك  بـمجـتـمعـنا،  ويهدد أركانه  و أركان الدولة  ما  لم  تـتـدخـل  إرادة  الإصلاح   بـسـرعـة  و حـزم  و حسـم  لمعالجة الوضع.   و الواقع  أن الأزمات الاجتماعية  باتت  أولوية  الأولويات، لأنه  في  كـنـفها  لم  يـعـد  ثمة  فـائـدة  تـرتجى  من  أي  إجراءات  ديمقراطية، أو محاولات  لتوسيع  المشاركة الشعبية  و تـفـعـيل المجتمع المدني.  و لذلك  فلا بد  من  البدء  بإصلاح  هذه الأوضاع، إصلاحا  جذريا  ينحو  منحى  الـثـورة  لـتـغـيـيـر الخريطة  الاجتماعية  و تعديل تضاريسها  و تشكيلاتها،  و تقليص  الفجوة  الطبقية،  و مكافحة  الفساد، و إعادة بناء الأواصر التي  تربط  بين  المواطن  و بلده  و بين الحاكم  و المحكوم،  وبين  الإدارة  و المجتمع،  و بين الفئات الاجتماعية  بعضها  بعضا .. كل ذلك قبل إجراء  انـتخابات، أو إصدار تشريعات جديدة  لتنظيم الممارسات  و الأنشطة  النقابية  و البلدية  و المحلية والحزبية  و الديمقراطية ... الخ.   لقد أدت الرزايا السابقة  لتحويل الشعب المغربي  إلى أسراب  من المهاجرين،  و أمواج  من اللاجئين  الباحثين  عن  أي  بلد  آخر  ليعيشوا  فيه  مـتخـــليـن  عن  جـذورهم  و انتمائهم  في  وطنهم الأصلي.   و لا يعقل  أن تصبح  صورة  الشباب  المغربي  ـ الذي  يشكل ثلاثة أرباع  إجمالي  سكانه ـ  على  ذلـك  الـنحو.

الثالثة:  ـ الإصلاح السياسي.  إن النظام  السياسي  المغربي  بحاجة  ماسة، لإعادة  هيكلة  و بناء  ـ على اسس ثوابتنا الدينية الراسخة ـ  تأهيلا  له  لمواكبة التطورات العالمية العصرية  في  هذا  المضمار بالتحديد.   و التحدي  الذي  يواجهكم  يتمـثـل  في  الـقـدرة  على إبداء  المرونة  و الانفتاح  و اكـتساب  الـقـيـم  العـصرية  الخيرة  من  الديمقراطية  و حقوق الإنسان  إلى  الشفافية  و ترسيخ  منهج  التعددية السياسية  و تداول السلطة  و تفعيل المشاركة  و توطيد  مقومات  و مكونات المجتمع المدني.  إنني  أؤمن  بأن المفاهـيـم  التي  تـبـنى الدول عـليها  قد  تغيرت  عن  الماضي  جذريا،  شأنها  كشأن  المعايير التي  تحدد  ازدهار  الدول  و مكانتها  و أدوارها  على المسرح  الدولي.  و في مقدمة المفاهيم  و المعايير الجديدة    للدول  الحية  المحترمة، أن يكون نظام الحكم  فيها  مبنيا  على  المشروعية  لا  على  القوة،  و أن  يكون  اسـتـقـرارهـا  راسيا  على  قـوة  القانون  لا  على  قانون  الـقـوة  و الـقـهـر،   وأن يـكـون  دستورها  مصاغا  من  القيم الروحية الثابتة للأمة  و من القيم  السامية  لهذا العصر،  و أن  تكوّن  عزتها  مستمدة  من  عزة  مواطنيها  و اعتزازهم  بها،  لا  من مظاهر العبودية  البالية  كـتـقـبـيـل الأيـدي  و الـركـوع  لغير الله  و ممارسة  الـنفـاق  بإسراف،  و  أن  تكون  هيبتها  و مكانتها  بين  الدول  و الأمم  مـتحـقـقـة  بفضل  الازدهار الروحي  والمادي  والإبداع   و المساهمة  الإيجابية  في  مجتمع  الدول.  وإنني  لواثـق  تمام  الـثقـة  بأهـلـيـة  شـعـبـنا  المغربي  ليس  لاستقبال  هذه  الإصلاحات  وحسب،  ولكن  جدارته  بها  و حقه  الطبيعي  فيها،  و بمقدرته  على  التفاعل  الخلاق  معها  و مع  مسـتـتـبعاتها.

الرابعة:  إني  أؤمن  أن  لبلدنا  العزيز  دورا  إسلاميا  و عربيا  و أفريقيا  و عالميا، رائدا   و عليه مسؤوليات  جسام  تـنـبع  من أهـلـيـتـه  و جدارته  و إمكانياته  و تاريخه  الناصع  في  تلك  الدوائر.   ولكن هذا الدور- رغم  ما  يبدو  عليه  من  تألـق  و نجاح  محدودين  نسبيا -  يظل  قاصرا  عن  الكمال  بسبب  تلك  الأزمات  و عوامل  الانحطاط  و الضعف  التي  تعتري  المغرب  دولة  و نظاما  و مجتمعا،  بيد أن  معالجتها  و اصلاحها  و توفير شروط  التحديث  بمقدورها  أن  تمنح المغرب  منزلة  عالية  على  المصاف  الدولي  و تؤهله  لدور  أكبر  و أعظم  مما  عليه  الآن،  يليق به.  و لا شك،  في  أنكم  تطمحون  لمثل  هذا  الدور  كما  يطمح  له  الشعب  المغربي  كله،  إذ  لا  يمكن  لنا  جميعا  أن  نقف  مـتـفـرجـيـن  أو  حتى  أن  نكون لاعـبـيـن  ثانويين  إزاء   التحديات  و الاستحقاقات  التاريخية  الحاسمة  التي  تمر  بها  أمتنا  الإسلامية  و العربية  حاليا،  و على  رأسها  القضية  الفلسطينية.  بل  لا بد  من  دور  فاعل  و مباشر  في  الدفاع  عن  الحقوق  المقدسة  لأمتنا،  انتصارا  لمبادئ  الحق،  و انحيازا   واعيا   لجانب  الأشقاء، و تحقيقا  لوحدة  أمتنا  و كرامتها  و نهضتها الشاملة .

أتضرع  إلى  الله  العلي القـدير أن  يمن  عليكم  بالهداية  و البصيرة  و الحكمة  والعزيمة الصلبة لتحمل المسؤوليات  الشاقة التي  ألقتها  الأقدار على  كاهلكم،  لأن  عدم النهوض  بها  على  الوجه  المرجو  ينطوي  على  مخاطر لا حدود  لها، لأن  الخيبات  و الاحباطات  التي  لا بد  أن  تنجم  عن  فقدان  الجماهير الأمل  بالتغيير  و الإصلاح  الجذري  المنشود ـ من اجل حياة أكرم  و مستقبل افضل ـ  قد  تـفجر  مكامن  الغضب  و تدفع  البلاد  إلى  دوامة العنف  التي  رأينا  نماذج  لها  في  الكثير من  البلدان  القريبة  و البعيدة.  كما  نتضرع إلى  الله  أن  يـبـعـد  عـنكـم  بـطانـة الـسـوء،  و الـمـتـزلـفـيـن  و الـمـنافـقـيـن الـذيـن  طالما  الـتـفـوا  حـول  الـحكـام،  و حـجـبـوا  عــنهـم  نـور الحـقـيـقـة  في  عـز  الـظهـيـرة.
 و اشهد  الله  على أنني لا  ارجو،  من توجيه  هذا  الخطاب اليكم , جاها  و لا أتوسل  مغنما،  و لا  أبتغي  مما  جاء   فيه  غير مرضاة   الله  تنفيذا  لأوامره  الشرعية،  ثم مصلحة  الوطن  الحبيب  و مصلحة  شعبنا الدي عانى الكثير من عسف الادارة الحكومية
الفاسدة.
 و قـل  اعملوا  فسيرى  الله  عملكم  و رسوله  و المؤمنون.

حرر في ستوكهولم  يوم
الأثنين 10   يونيو سنة 2002
أحـــمـــد رامـــي
|


Interview - in Arabic - with Ahmed Rami published in the islamist Egyptian Newspaper Elshaab (Alshaab) 24.03.1998



 

 

 الى الضابط الشهيد

ليس بين الرصاص مسافة
أنت مصر التي تتحدى
وهذا هو الوعي حد الخرافة
تفيض وأنت من النيل
تخبره ان تأخر
موسمه
والجفاف أتم اصطفافه
وأعلن فيك حساب الجماهير
ماذا سيسقط من طبقات
تسمي احتلال البلاد ضيافه
ولست قتيل نظام يكشف عن عورتيه
فقط
بل قتيل الجميع
ولست أبرئ الا الذي يحمل البندقية قلباً
ويطوي عليها شغافه
لقد قبضوا كلهم
وأحقهم من يدافع عن قبضة المال
مدعياً أنها الماركسية
أم العرافة...

 


Khalid Al-Islambouli

In the court cell at the trial in which he was sentenced to death
for the assassination of the enemy of God, Anwar Saddat.

Khalid Al-Islambouli

Dans la cellule de tribunal, au procès pendant lequel il fut condamné

à mort pour l'execution de l'ennemi de Dieu, Anwar Saddat.
 

(Extrait du livre d´Ahmed Rami "Ett liv för Frihet".)

 

 

Our weakness
We must know that our weakness is Israel's strength.The regimes that are in power in our countries are like dead bodies, our "leaders" are politically finished. Instead of stepping down in honor, they cling bitterly to power and try to drag their peoples along into the precipice.

In the first place, we must conquer tyranny, decadence and corruption in our own hearts and in our countries! Instead of giving up, we must work seriously to create the economic, political, military and social conditions for the future victory of the Justice.

The future belongs to the forces of Islam. The Hezbullah, Hamas and the Jihad are the Islamic response to the Zionist challenge. The Islam began in the 6th century as a cultural, and spiritual movement against the superpowers of that time.

The military strength of the Islam grew as a consequence of its spiritual strength. Today, capitulating before the jewish arrogance is not a solution; it is betraying the future generations. If we can not create victory today, we muste not create defeat ourselves. The least We can do is to capitulate without resisting.

Any "solution" violently extorted, any unjust "peace" (capitulation) will be rejected by the future generations. The only real solution of the Palestinian question lies in the return of the Palestinian people to their fatherland.

= Nos voleurs!
Il y a des problèmes extrêmes nous nous debattons et que nous avons trop tardé à regarder en face. A la différence des pays occidentaux, nos "pays musulmans" ne connaissent que peu de hold-up de banques. C'est que les voleurs d'envergure savent qu'aujourd'hui, dans nos pays, la source d'enrichissement la plus sûre, la plus rapide, la seule à vrai dire, est le pouvoir. À titre exemple : le systeme féodal (makhzen) - qui n´a rien à voir avec l´Islam - que Hassan II a pérpétué anachroniquement au Maroc en plein XXe siècle - fait de la corruption généralisée un systhème de gouvernement.

Le régime de Hassan II constitue, pour notre pays, pour notre peuple et pour notre avenir un danger mortel réel.
Face à ce danger et à son défi, il n y a, devant nous, qu´une seule alternative et une seule réponse: une révolution islamique radicale, éclairée, intelligente, tolérante et liberatrce!
En Islam, la liberté est la régle et l´interdit est l´exception.

Il s´impose donc urgence et nécessité vitale de créer un Front Islamique uni pour la Liberation du Maroc.
Les grands ne sont grands que parce que nous sommes à genoux. Levons-nous!

Ahmed Rami

 Ahmed Rami,
fondateur
de

RADIO ISLAM  

 

Some chosen topics:

 
 

 

 


 

Caricatures | Photos | This Site | Quotes | Letters | Forum | Search | Islam | Authors

Khamenei | Nasser | Yassine | Rami | Farakhan | Franklin | Thion | Faurisson | Marx

Luther | Hitler | Shahak | Garaudy | Koestler | Remer | Ford | Yahya | False | Medias

Encyclopedia | Conspiracy | Revisionism | Victims | Newspapers | Books | Catechism

Protocols | US-Congress | Talmud | Israel | Judaism | Nazism | Capitol | War | Peace

Crime | Enemy | Right | Jews | Mossad | Khazar | Resistance | Drugs | ADL | History

When | Zion | Islamism | Links | USA | Russia | Germany | England | France | Turkey

Maroc | Morocco | Tragique | Lebanon | Sweden | Sverige | Suisse | Time | Massacre

| Jewish Crimes | How the Jews dominate the world? |

|
Tragédie Marocaine |

 

Freedom fighter

| Rami |

 

Heros

| Farrakhan | Franklin |

 

 


© No Copyright - All articles in this Site may be republished as long as Radio Islam where they are located are mentioned.


HOME